من موقعه نائباً لرئيس الحزب التقدمي الاشتراكي، والمسؤول عن العلاقات العربية للحزب، ومن تجربته الواسعة والغنية وعلاقاته الديبلوماسية يضع محسن دلول هذا السِفر العظيم بين أيدينا بما فيه من معلومات وذكريات وحقائق دامغة، فكان كتابه شاهداً على مرحلة هامة ومصيري