إن هذه الدراسة الثقافية والسياسية والاقتصادية لتركيا في النصف الثاني من القرن العشرين، ليست مهمة لتسليط الضوء على الصراع حول الهوية بين العلمانية (التغريبية) والإسلام، وتسليط الضوء على خلفية القرارات التركية في تعاملها مع الدول العربية والإسلامية فحسب، ب