ثماني قصص تزهر بين دفّتي هذا الكتاب. قصص مكتوبة بالضوء وبأسلوب شائق ولطيف. في "جدّتي"، ينابيع من الحنان والحنين تتفجّر في العلاقة المتينة والحنونة والبريئة التي تربط ولدًا بجدّته التي عندما ترحل، تبقى إلى جانبه، وفي قلبه وعينيه والذاكرة. صور من الذاكرة التقطتها عينان بريئتان نضجتا في كنف الجدّة.