مِنَ الصَّعْبِ المُشارَكَةِ مَعَ الآخَرِينَ، خُصوصًا عِنْدَمَا تَكُونُ أَشْياؤنا مُمَيَّزَةً، عِنْدَما اتِيحَتِ الفُرْصَةُ لِقَرُّوشَ لِمشارَكَةِ مَكَانِهِ المُفَضَّلِ مَعَ زُمَلائِهِ فِي الفَصْلِ، فَلَمْ يَرْغَبُ بِالمُشارَكَةِ.«تتناولُ هَذِهِ القِصَّةُ أَهَمِيَّةَ المُشارَكَةِ، وَكَيْفَ تُساعِدُنا فِي بِناءِ وَتَكْوِينِ صَداقاتٍ جَيِّدَةٍ، وَتُعَلِّمُنَا أَهَمِيَّةَ العَمَلِ ضِمْنَ فَرِيقٍ».