شعر ونثر فريد من نوعه بلغة عذبة ينشد فيه الأستاذ علي أبوالريش لدبي ولقيادتها الرشيدة، لبحرها، وقلاعها، لصحرائها وتفاصيلها الصغيرة
والكبيرة، لتفوقها وتميزها، وشموخها وتلألؤها كنجمة ساطعة تنير العالم، يعزف حبه
لدبي ولقائدها كسمفونية نادرة، مكللة بعاطفة جياشة صادقة وإحساس مرهف، وأسلوب
مفعم بالتلميح الهامس بعيداً عن المباشرة والخطابية