ضربَ الحزنُ على تلكَ الــــــروابـــــــي وتلقيتُ مصاباً في مصــــــــــــــــابــي! أحملُ الهمَّ الذي لا ينتهـــــــــــــــــــــــــــــــــــي فوقَ أثقالي ملايينُ الحـــــــــــــــرابِ المـــــــدى يملأ ُ أرجاءَ المــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدى والليالي أطفأتْ نورَ الشهــــــــــــــابِ ضاقَتِ ��لأنفـــــــاسُ في أنفاسِهـــــــــــــــــــــــــــا وبكَتْ حتــــــــى تباريحُ الكتــــــــــــــــابِ!