إنّ التّحدّث عن عدّ الخراف قبل النّوم أمر يعرفه الجميع وكُتب عنه في كثيرٍ من القصص، لكن قصّة الخروف المئة تخرج عن المألوف، حيث تظهر فيها مشكلة وحلّ ونهاية غير متوقّعة، وهذا ما يجذب الأطفال ويلبّي شغفهم، كما يشجّعهم على القراءة.كتاب مميّز وموصى به من قبل مؤسّسة ثقافة الكتاب 2018م دودو الخروف المئة لم يذهب قطّ إلى مخبز العمّ كمال لأنّه كان ينام دائمًا قبل أن يناديه، فانزعج دودو كثيرًا، لكنّ الأفكار المثيرة والممتعة لمعت في ذهنه.