لمع اسم رفيق الحريري في أوساط واسعة من الرأي العام اللبناني في أواسط الثمانينات من القرن الماضي مع عملية إخراج بيروت من تحت الأنقاض التي خلفتها الحرب الأهلية اللبنانية، فهو بعزيمته وإيمانه الذي لا يتزعزع بمستقبل لبنان وبشعبه، مضى في تنفيذ ما أمكن من مشروع