ذو القرنين مَلِكٌ مُؤْمِنٌ عَظِيمٌ مِنْ مُلُوكِ الْأَرْضِ، طَافَ مَشَارِقَ الْأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا ، حَدَثَتْ لَهُ أَحْدَاتٌ كَثِيرَةٌ مَعَ عَدَدٍ مِنَ القَبَائِلِ.. فَمَا هِيَ قِصَّتُهُ؟ وَكَيْفَ سَاعَدَ النَّاسَ وَحَقَّقَ لَهُمْ مَا طَلَبُوهُ مِنْهُ؟ هَذَا مَا نَعْرِفُهُ فِي هَذَا الْكِتَابِ.