كم هانت اللحظات والذكرى على بعض البشر! صِرنا نخافُ من الحياةِ ومِن متاهاتِ السفرْ نمضى على دربِ السنين بلهفةٍ خطواتنا.. رقصاتنا..
ضحكاتنا في كل زاويةٍ أثرْ والخوف عند نهاية الحُلمِ البريءِ بأن نُردّد حسرةً:
قد كانَ حُلمًا وانكسرْ قد كانَ حُلمًا وانكسرْ