-يستعرض هذا الكتاب ضرورة الأنتقال من الأصلاح السياسى الى الأصلاح التربوى .حيث تفرد القطب الامريكى بالمقدارات العلمية دون منازع ،حيث يشرح الكتاب التعليم من المنظور الثقافى والعولمى ضرورة تجديد النظام التربوى العربى ، و استجابة التربية العربية لتحولات الهوية الثقافية ،وأزمات الجامعات العربية فى عصر العولمة ورؤى التعليم ماقبل الجامعى ...ومفهموم فلسفة التعليم الأساسى ومكانة المعلم فى المجتمع العربى ، والكتاب لايتوقف عند مرحلة دق ناقوس الخطر عن مستقبل التعليم ، بل يرسم ويناقش مايجب أن تكون عليه الآفاق الجديدة لمستقبل المجتمع العربى المعاصر