إن الكثير من الظواهر السلوكية والمجتمعية المتراكمة التي لا نُلقي لها بالاً، هي من أكثر الأشياء التي تتوسّد اليوم هرمَ تراجعنا،
ورغم أننا أخذنا هذا الحديث من زاوية الحديث المُستهلك، إلا أننا ما زُلنا نجهل
عدم الاستماع والإنصات له جيدًا! فنطرح الأسئلة المجه