الامير
أكتب إليك.. مرة اخرى.. بعد مرور أكثر من 500 عام على صدور كتابي هذا الذي بين يديك... ومن المؤكّد أنّك قد سمعت عنّي الكثير... ولا
سيما أن كثيراً من قادة العالم قد استلهموا من أفكاري وأطروحاتي في موضوعات
الحكم والسلطة والدولة، في شتى أنحاء المعمورة