يثير المؤلّف في هذا الكتاب العلاقة بين القرآن والعلوم الطبيعية معتبراً أن العلم بحاجة إلى هداية، وهذه الهداية موجودة في كتاب الله الذي يتّسع فهمنا له بإتساع علمنا ومعرفتنا.ويفجّر المؤلف مسألة لغوية حول لسان القرآن وعلاقته باللغة العربية الفصحى التي يرى