لو كان لشارع بيل ان يتكلم
قامت توني موريسون، أوّل روائية سوداء تنال جائزة نوبل للآداب (1993)، بتحرير بعض أعمال جيمس بالدوين بعد وفاته لصالح مكتبة الأدب
الأمريكي، وكتبت فيما يخص الرواية بين أيدينا: «... إن براعتك الثالثة يا جيمي،
والتي يصعب استكناه جذورها، وحتى قبولها، هي رقّتك؛