راءتنا ساعة وحضوره بالجسد هائل شعور يغمرنا به والوعي بالجسد، نلتقي ففيها القصص؛ لهذه وتعرفه الأولى إدراكه ولحظات الأرحام، في تخلقه منذ حين وآلامه الحب، في وتحليقه ومسراته العالم، على يتحد لما وتورده سطوعه في يحتمل، لا عبنا يصبخ بلبلة وفي لها، وامتدادا منها جزءا ويكون بالطبيعة الحديثة، بالوسائط إثراتصاله وتشوشها حواسه وتلاشيه. مواته في ثم واستبداله؛ الجسد اكتشاف لإعادة دعوة إذن هذه بعينها تجارب بنا تحدثه الذي الأثر لملاحظة جسد هو واحد، جسد أو عديدة، أجساد واختراعات. العمل- غالب في الرئيسة الشخصية - مامدوت العالم في والأحاسيس الانفعالات لشتى مختبرا يكون المؤلف. قبل من والمقترح الحدوث ممكن