بعد انتحار قطر الندى ..
يقسم يعقوب بأنه يسمع صرخاتها تأتيه محذرة الجميع من انتقامها .. و حين يتصدى المحقق فارس ليعقوب يجرفه التيار ، ويجد نفسه محاطًا بالغاز ، وغرائب لا تفسير لها هو ومجموعة أخرى لا تربطهم أي صلة أو معرفة ببعضهم البعض ، لكن جميعهم واقعون تحت لهيب انتقام قطر الندى .. التي أقسمت ألا ترحم أحدًا منهم .
لكن ماذا حدث ليتحول المحقق فارس لشخصٍ غريبٍ ، وينقلب حاله ليصرخ بالمقبرة تمامًا مثل يعقوب؟
ماذا رأى أو سمع ليصبحَ شخصًا آخر يحملُ في عينيه الخوف والذعر؟
لماذا تجرفه جميع هذه الأحداث للهاوية ؟