بوابة المصير
أعادت السيدة توبينس قصة "ساعة الوقواق" إلى الرف الثالث من الأسفل, حيث كانت قد اختارت مساحة به لتضم مؤلفات الكاتبة موليسورث , والتي من بينها تلك القصة ، لتصبح معًا في ذاك المكان ، ثم جذبت قصة "حجرة الزخارف" ، وأمسكتها بين أصابعها وأخذت تفكر: أتقرؤها