القصيدة عند ميراي سلامة رعد، تخضع لجماليات الشعر الحداثوي؛ ومواصفات قصيدة النثر، إنها تحمل إيقاعاً موسيقياً خاصاً، وهي تتدفق من منهل القلب، لهذا كان اختيارها «أبجدية القلب» عنواناً يتسع لكل من دخل قلبها، وأرادت التعبير عن حبها له بلغة الشعر، وهكذا حضر في