أخلاقي تجملني

يحتوي الكتاب على خمسٍ وعشرين قصة، يعيش القارئ في أحداثها، ليتعلم ويفهم أن: العدل يورث المحبة، الشجاعة عنصر مهم للدفاع عن النفس، الاعتماد على النفس ضروري لكي نتعلم كيف نطعم أنفسنا من غير مساعدة، القناعة كنز إن ملكته رضيت بالقضاء وعشت بطمأنينة، الغرور يؤذي صاحبه ويجعله يظن أنه أفضل من الآخرين، الاحترام يورث المحبة والقبول، الاستعداد لمساعدة الناس يرسم البسمة  على وجوههم، احترام البيئة يجعل الشخص يساهم في نظافة ورفعة بلده، احترام القانون يبعدك عن طريق الضلال ويجعلك قدوة لغيرك، الإحساس بالمسؤولية هو إيمان المؤمن بأن المسؤولية أمانة يجب ألا يفرط فيها، الإنفاق باعتدال يجنب صاحبه الوقوع في سجن البخل أو في حسرة الإسراف، الاعتزاز بالتراث هو قصة محبة لتراث دولتنا الحبيبة الإمارات العربية المتحدة توارثها الأبناء من الأجداد، الأمانة هي صفة أبَت أن تتحملها السماوات والأرض والجبال وحَمَلَها المؤمن الصادق، التسامح يبني المجتمعات وينشر المودَّة بين الناس، التضامن هو إعطاء يدك لمن يحتاجها، التعاون ضروري فاليد الواحدة لا تصفق، التنوع والشمولية تجعل المجموعة تقطف من كل بستان زهرة، أي تستفيد من خبرة أفرادها المتنوعة، إكرام الضيف واجب حثَّ عليه رسولنا عليه الصلاة والسلام، وهو سنع إماراتي توارثناه من أجدادنا، الطموح بذرة تحتاج إلى قطرات من العبارات التحفيزية لتنمو وتكبر، الكرم هو أن تعطي بجود وسخاء دون انتظار المقابل، معظم الناجحين في هذه الحياة هم أشخاص مثابرون، المشاركة الاجتماعية تنمي علم الفرد بمجالات مختلفة كالتواصل مع الآخرين والإلقاء، زيادة الوعي للأحداث من حولنا أمر ضروري لنصبح أكثر قدرة على اتخاذ قرارات صائبة، حب الخير يجعل الفرد يتمنى النجاح والسعادة لغيره، يستطيع المرء ضبط نفسه عند الغضب بطرق عدة أهمها بتطبيق سنة الرسول عليه الصلاة والسلام عند الغضب... وأخيراً أتمنى من الله تعالى أن تلامس هذه القصص قلوبكم وأن تكون ذوات فائدة لكم، وأن تحدث فيكم تغييراً للأفضل.