تبدأ الرواية بالشجن وتنتهي به. وعلى المستوى الوقائعي ثمة تجربة حافلة بكل أنواع المشاعر، التي يمكن أن تجمع رجلٌ بامرأة، غير أن الرواي/ السارد على ما يبدو هنا يحاول عيش قصة حبّ تبدو متخيلة أو في عالمٍ افتراضي لإمرأةٍ متمردةٍ جامحةً كفرس تختزن في داخلها كاتب