:إلى من عاش في قلب كل منا بكتاباته ومقالاته وبريدة تهدى إليه هذا الكتاب من كل قلب تعذب فلملم جراحه أو شتات نفسه أو فراق أسرته.. هذا الكتاب هو بعض من وسائل بريد الجمعة التى لم تنشر فيها كثير من الأوجاع وكثير من الراحة التى إعتاد أن يمنحها هذا ...القلب الكبير الذي عاش في هموم الناس فعاش في قلوبهم . إلى روح الإستاذ عبد الوهاب مطاوع .. رحمة الله .. نهدى هذا الكتاب