-تدخل بك هذه الرواية إلى المنطقة التي ترىفيها الحلم يتماهى مع الحقيقة حتى تصبحالحياة سلسلة من الأوهام اللذيذة، حيث نُلبسالآخرين من حولنا ثيابًا من فيض خيالاتناتحوِّلهم إلى كائنات ملائكية وأطياف هائمة..فإذا فقدت ذلك الخيط الرفيع بين الوهموالحقيقة تساوى لديك ما تراه وأنت مغمضالعين مع ما تراه واقعًا!