تصور الرواية حياة امرأة شابة في دبلن، تقول عن روايتها "أفعال اليأس" ليست مجرد صورة لعلاقة تنحدر بسرعة إلى علاقة قسرية ومسيئة؛ إنها أيضا استكشاف لحياة البلوغ المبكرة، والضياع والإفراط، والاغتراب والتواطؤ. تقول انها كتبت عن الحزن والوحدة وإيذاء النفس بصراحة.