برؤيَة كاشفَة، وَبمُعاناة إنسانيّة زاخرة، وبأسلوب تعبيريّ ناصِع، تَحبُك إملي نصرالله نسيجَ روايتها هذه شاهدًا على عصرٍ وَبيئة، ومرآةً لحركة في الحضارة والتاريخ، مِن خِلال نَماذج بشَريّة تعكس في تصرّفها ومشاعرها وأفكارها أدقَّ تموُّجات تِلك الحركة، وتجسّده