أجمل بنت من بنات الطابق الثاني كانت تلوك بفمها الملون حلوى النعناع ولمحتني وأصرت أن تعطيني واحدة، كانت يدها مشرعة نحوي وأنا أتراجع بظهري حتى لمست الحائط وزميلاتها يضحكن، وهي تزداد إصراراً، وتلمع أسنانها من فرط الإبتسام، وبينما أخفي وجهي بيدي، دفعت بحبة ال