الحفائر...إحدى بوابات مكة إلى الحرم، وأتوقعها دائماً مشرَّعة أمام كل القادمين من الذنوب، كنافذة مفتوحة للصعود إلى السماء....كانت الجن تسرح بها، تستند إلى صخورها الحارة، تبتسم ثم تتوسد التراب الخشن.لا تجد أي إنسان يشعر بوجودها، غير بعض الأجساد المتفحمة