يقودنا هذا الكتاب إلى الصياغات الأدبية الأولى التي قام بها إبراهيم الكوني ليكشف عن غوامض كتاب الصحراء الذي ظل منتظراً طويلاً من يندب نفسه ليقرأ ألغازه ويفك طلاسمه ويفض أسراره.كما لو أن آلاف السنين من عمر الإنسان في الصحراء وصراعه إلى أن جاء الكوني وكرس أ