"بالنسبة لي ظلَّ الحبُّ يحملُ مفهومًا أوسعَ نطاقًا من كونهِ تأكيدًا لأنوثةِ المرأة؛ ظلَّ بالنسبةِ لي تأكيدًا لإنسانيّتي المَسحوقة، وإنقاذًا لها. ولقد بقيتُ طوالَ عمري مشدودةً إلى الحب، مدفوعةً بعاطفةٍ شعريَّةٍ يصعبُ توضيحُها، فكما تستجيبُ الطيورُ بصورةٍ غير إراديّةٍ لاتّجاهاتِ المجالِ المغناطيسيّ في تحديدِ اتّجاه طَيَرانها، كذلك ظلَّتِ استجابتي للحب، وبقيَ هوَ الشَّعلةَ الأكثرَ اجتذابًا في مجالاتِ الحياةِ المختلفة".