في هذا الكتاب يتتبع الأديب والناقد السوري المعروف "نبيل سليمان" خطى الرواية العربية منذ إشاراتها الأولى، وخصوصاً بعدما تقوض مشروع النهضة، ودعمت أنظمة الاستقلالات هذا التقويض، يليه سقوط الاتحاد السوفياتي، وبروز مفهوم العولمة أو الأمركة. وهنا ينشغل "سليمان"