تأخذنا رواية الأمريكي بول أوستر إلى عالم مجتمعه المعاصر، وتنقب في أعماق نفس الإنسان الذي يعيش فيه: ما يطمح إليه وما يعانيه، ما يخسره وما يحققه. تتناول قضايا إنسانية عميقة كالشيخوخة والموت، الوحدة والبحث عن الصداقة، بالإضافة إلى قضايا فلسفية وأدبية رفيعة.