عندما تفشّى الوباء كل والد ووالدة، وضابط شرطة، وسياسي – جميع الراشدين – أصيبوا به.المحظوظون منهم لاقوا حتفهم.الآخرون أُصيبوا بالجنون والاضطراب والجوع الرهيب.فقط من تقلّ أعمارهم عن أربعة عشر عاماً لم يصابوا بالوباء، لكنّهم يناضلون للبقاء على قيد الحياة