قاسم حول" سينمائي عراقي محترف، لذلك فهو يكتب بلغة تقترب كثيراً من تقنيات لغة السينما. وروايته "العزير" ليست بعيدة عن هذا النهج، بل هي في صميمه. وحين يكون المخرج السينمائي كاتباً فسيتوسد برأسه صدر الرواية الحنون أو وسادة القصة القصيرة ليعيش في عالم الحكايا