لم تكن رواية"العنقاء أو تاريخ حسن مفتاح"ضائعةً منِّي، بل أكاد أقول أنها لم تغب عن بصري أو خاطري، إلا نادرًا، طوال العشرين سنةً الفائتة، أي منذ كتبتها وأنا في الثانية والثلاثين من عمري.فقد كنت لسبب غير واضح في ذهني أعتز بهذه الرواية.لا أنتقل من مكان إ