في لحظة السكون الغامر تلك تذكر ما كانت تقوله أمه مكية الحسن للنساء اللائي يجلبن لها أطفالهن المرضى لمعالجتهم بالأعشاب ويسألنها عن علامة الشفاء.روت لهن قائلة إن علي عندما كان صغيرا مرض ذات مرة.ارتفعت درجة حرارته فأخذتْ تغذيه بشراب أعدته من أعشاب هندية، و