الأمر المزعج الأول : كلما سألتُ بابا ماذا حصل لماما
برأيه ؟ يجيب دائماً ( الأهم هو أن تدركي أنتِ أن الذنب ليس ذنبكِ). ستلاحظون
أنه لم يجب على سؤالي! عندما ألح عليه ، يقول الأمر المزعج الثاني ( الحقيقة
معقدة . ما من طريقة يمكن بوساطتها لشخص ما أن يعرف كل شيء عن شخص آخر ).