لم تعد الرواية أسيرة أبوابها وأقسامها وتراتبية أحداثها، تستدرج لتحبس الأنفاس، وتقدم حلاًّ في النهاية مفرحاً أو حزيناً، باتت مع "باب للخروج" أكثر إلتصاقاً بنا، تتدخّل بخصوصياتنا وعمومياتنا سواء وافقنا على ذلك أم اعترضنا، باتت أكثر عمقاً وتأثيراً وفعلاً وت