, رَجُلٌ بَعْثَرَتْهُ ظُرُوفُ الحَيَاة.. وَلَكِنَّهُ لَمْ يَيْأَسْ رُغْمَ ذَلِكَ، بَلْ حَاوَلَ وَ حَاوَلَ لِيَبْقَى بِخَير.. صَنَعَ
لِنَفْسِهِ خَيَالًا لِيُمَكِنَهُ مِنْ البَقَاءِ عَلَى قَيدِ الحَيَاة.. وَمَعْ
مُرُورِ الأَيَامِ وَجَدَ تِلْكَ التِي ظَنَّ أَنَّها سَتُشَارِكُهُ مَا تَبَقَى
لَهُ مِنْ عُمر.. وَلَكَنَّ بَعْثَرَةَ الحَيَاةِ لَمْ تَرْحَمْهُ.., ,