``لم يكن المشهد في الباحة الخلفية للمنزل يروق كثيرًا للناظرين؛ قاتم، تناثرت على أرصفته أشجار تكاد تسقط على الأرض ساجدة من طول وقفتها في هذا المكان الموحش، لم يكن يضيء المكان سوى تلك الإضاءة الخافتة القادمة من المنزل تعكس ظلالًا لنوافذه العالية..منزل يقبع