مع انتهاء الحرب الأهليّة الإسبانيّة، يجد سانشيز مازاس نفسه أمام فرقة إعدام.ينجح بالفرار إلى الغابة المجاورة، لكنّ أحد الجنود يكتشف مكانه فيحدّق به، ثمّ يصرخ للآخرين«لا أحد هنا!».بعد ستّين عامًا، يتقاطع طريقا الصحفيّ خافيير سيركاس والكتائبي مازاس.يذكر