بلدة الخيام الجنوبيّة، منذ المجزرة عام1978، حتى التحرير عام2000، تحتضن عائلةً بأفراحها وآلامها وخيباتها وشهدائها وقصص الحبّ...يُهجّرون منها فتغدو حلمًا، يعودون إليها تحت الاحتلال ووطأة تحكّم العملاء بيوميّاتهم، ثم ليحتفلوا بهرب العدوّ وتحرير المعتقلين.