حيّ الأميركان يختصر نبض المدينة عبر الزمن، ومن رحمه خرج إسماعيل محسن ليجد نفسه مجنّداً للقتال في العراق، ومن ثمّ مطلوباً بصفته إرهابيّاً يتبع تنظيم القاعدة.ومثلما كان آل العزّام ملاذاً لأهله الذين خدموهم لسنين طويلة،سيجد إسماعيل ملاذه لدى عبدالكريم وريث