راودني حلم عنك بقلم مصطفى محمود ... طُوفانٍ كان؟ ا?م.. مُجرد هلوسة..؟ المُو?كد ا?نهُ الحُلم الذي يُنهي كُل الا?حلام.. هل تذكرتِ يومًا حلمتِ بي؟ فقد ا?حببتك بقدر الفراغات التي في البالونات، وقُدرة الفراغ على خلق عوالم مُوازية تجمعنا سويًا.. يا?تي مثلَ الاعصار، ويَتـلاشى مع المطر.. ا?مُستعدًا ا?نتَ للغرق؟