تعتمد هذه المجموعة القصصية على الخيال، خيال علمي واسع، ينطلق من الإنجازات العلمية، فيتخيل عالماً حيث كل الحلول متاحة عبر آلات وكبسولات ورقائق.عالم تصنعه ثورة المعلوماتية التي نشهدها.إنها مجموعة قصص في بنائها الفني، ولكنها أقرب إلى الرواية في طريقة كتابتها إذ تعمل على موضوع واحد، هو هذه الزخمستان المتخيلة وطريقة العيش فيها.وطرافة هذه المجموعة ولغتها تشد القارئ لمتابعة ما يحصل في زخمستان التي هي نموذج لعالم يتوحد تحت راية التكنولوجيا والمعلوماتية.