من الريف جاءت ميرندا إلى المدينة طلباً للحياة، فإذا بالحياة تدير لها ظهرها عندما أقامت في سكن مشترك مع ثلاث فتيات لا تنسجم معهن، حيث أنهن لا يتورعن عن فعل أي شيء في سبيل اللهو والمتعة.في مقر عملها حيث قررت اللجوء إليه للمبيت خلسة هرباً من نزوات زميلاته