لم تعد الراقصة تنتظرمن أحد جنيهات تتحسس صدرها وجسدها، إنها فقط تتمنى أن تظل ترقص لهؤلاء الذين تحس لهيب الحب في أنفاسهم ، حب حقيقي ، وصل الى حد النشوة بعد أن راح الخوف والخجل وتعب النهار، الكل الآن منتش وفقط، مع كل حركة، وضحكة، وهمسة، وطلة من عينيها التى ا