حينما تُدنّس أسمى المشاعر بنفحات التكبّر والغرور ، فيقف الزمان مكتوف اليدين أمام أهواء ارتضيناها لأنفسنا فدمّرنا سمو الروح فينا بأيادينا..هنا لابد لمنبر القلم أن يصدح بما تَئِنُّ به نفوس البشر جرّاء ويلاتها!..في طيات سطوري القادمة..قصّة أحد المظلومين