-يحكى المؤلف في هذه الرواية عن مجموعة من الاصدقاء يعيشون يومهم يلعبون الطاولة، يلتقون ويطوفون على المقاهى، مركز الكون بالنسبة لهم هو الطاولة، يتحركون حول هذا المركز فى فضاء الواقع السياسى والاجتماعى فى مصر .. مجموعة الطاولة التى تسهر يومياً معاً وتغذيهم الحكايات، حتى تلك التى لا تعنيهم، ولكنهم بين ...رمية الزهر والحياة المعقدة فى مصر ما بين ثورتين والاحزان العميقة والعابرة فى حياتهم الشخصية، لا يتخلون ابداً عن المغامرة وعن إنهاء يومهم "بعشرة طاولة" على صوت ام كلثوم..!