مثل زهرة برية تنبت فوق الخرائب، تشاكس التراب بيناعة حمرتها، تخرج "ابتسام" بكتاباتها، لتكون وريثة شهرزاد في الحكي، الذي أجادته ورسمت به كتابها الموسوم بـ "على الرصيف الآخر" هو صوتها الهادئ ينبعث ما بين السطور، يغري بالسكينة، ويضرم الأسئلة في فضاء الصمت. يح