``كان حفلًا بهيجًا بما تحمله الكلمة من معانٍ ، لكن هناك أمرًا ليس على مايرام ، شعرت به الأم منذ بدء الاحتفال ، لم تكن الابنة فى اليوم الأول من عامها الخامس عشر تحمل نظرتها المألوفة بل كانت تحمل نظرة أخرى ، لم يقرأها أحد سوى أمها ، نظرة خلت من السعادة ، وج